ماذا تعرف عن التوحد ؟
هو إحدى المشكلات السلوكية كما أشار إليه (كارنر) ويطلق عليه الإنفراد الاجتماعي ويؤدي إلى بطء في المدارك لدى الطفل مما يجعله لا يستطيع استيعاب السلوك الاجتماعي المناسب بشكل طبيعي كما هو لدى الأطفال الطبيعيين مما يؤدي إلى تأخر في التطور الكلامي وغير الكلامي والقدرة على التخيل عند الطفل .
ينقسم التوحد إلى ثلاثة أقسام :
- . ذهان الطفولة .
2- . نمو أنا غير سوي .
3- . اضطراب في الاستجابات الحسية للمثيرات .
سمات مرض التوحد
السمة الأولى : قصور في التصرفات الاجتماعية مثل محاولة إزعاج الآخرين ، التدخل في خصوصيات الآخرين ، مغالاة في البحث عن وسائل العلاج لأي إصابة أو إهمالها .
السمة الثانية : قصور في التواصل الشفهي مثل عدم الانفعال أو ا لتعبير ، التقطيب أو التشنج ، عدم إلقاء التحية أو الوداع ، التفكير السيئ لحركات الآخرين ، اقتصار اللعب الجماعي مع الأقران ، إيذاء الآخرين ، عدم المشاركة
في الأنشطة ، تفضيل اللعب الفردي ، عدم القدرة على إنشاء علاقات أو صداقات مع الآخرين ، عدم القدرة على التخيل أو التقليد لأدوار الكبار ، الحديث بطريقة سريعة مع ارتفاع الصوت والحديث بدون معنى والقصور في ابتداء الحديث أو نهايته ، وعدم تكوين جمل مفيدة ، عدم الخوف من الخطر أو الرعب.
ويعتبر التوحد من أكثر الإعاقات الانفعالية صعوبة .
أسباب مرض التوحد :أسباب بيولوجيه لأنه حاله يعاني منها الأطفال في كافة الشرائح الاجتماعية وهو في الذكور أكثر من الأناث وهناك أسباب نفسية وبعض الاضطرابات الجسمية مثل الحصبة الالمانية والتشنجات في مرحلة الرضاعة
طرق علاج مرض التوحد
هناك نوعان من العلاج :
1- العلاج النفسي والطبي السلوكي .
2- التربية الخاصة والعلاج التربوي .
هو إحدى المشكلات السلوكية كما أشار إليه (كارنر) ويطلق عليه الإنفراد الاجتماعي ويؤدي إلى بطء في المدارك لدى الطفل مما يجعله لا يستطيع استيعاب السلوك الاجتماعي المناسب بشكل طبيعي كما هو لدى الأطفال الطبيعيين مما يؤدي إلى تأخر في التطور الكلامي وغير الكلامي والقدرة على التخيل عند الطفل .
ينقسم التوحد إلى ثلاثة أقسام :
- . ذهان الطفولة .
2- . نمو أنا غير سوي .
3- . اضطراب في الاستجابات الحسية للمثيرات .
سمات مرض التوحد
السمة الأولى : قصور في التصرفات الاجتماعية مثل محاولة إزعاج الآخرين ، التدخل في خصوصيات الآخرين ، مغالاة في البحث عن وسائل العلاج لأي إصابة أو إهمالها .
السمة الثانية : قصور في التواصل الشفهي مثل عدم الانفعال أو ا لتعبير ، التقطيب أو التشنج ، عدم إلقاء التحية أو الوداع ، التفكير السيئ لحركات الآخرين ، اقتصار اللعب الجماعي مع الأقران ، إيذاء الآخرين ، عدم المشاركة
في الأنشطة ، تفضيل اللعب الفردي ، عدم القدرة على إنشاء علاقات أو صداقات مع الآخرين ، عدم القدرة على التخيل أو التقليد لأدوار الكبار ، الحديث بطريقة سريعة مع ارتفاع الصوت والحديث بدون معنى والقصور في ابتداء الحديث أو نهايته ، وعدم تكوين جمل مفيدة ، عدم الخوف من الخطر أو الرعب.
ويعتبر التوحد من أكثر الإعاقات الانفعالية صعوبة .
أسباب مرض التوحد :أسباب بيولوجيه لأنه حاله يعاني منها الأطفال في كافة الشرائح الاجتماعية وهو في الذكور أكثر من الأناث وهناك أسباب نفسية وبعض الاضطرابات الجسمية مثل الحصبة الالمانية والتشنجات في مرحلة الرضاعة
طرق علاج مرض التوحد
هناك نوعان من العلاج :
1- العلاج النفسي والطبي السلوكي .
2- التربية الخاصة والعلاج التربوي .