منظمة الجيش السري OAS الفرنسي :
منظمة إرهابية قادها المستوطنون، ظهرت بعد دعوة الجنرال دوقول جبهة التحرير الوطني إلى التفاوض في 14 جوان 1960 والتي اعتبرها المستوطنون ردّة ورفضوا الاعتراف بقوة الثورة الجزائرية ورغبة شعبها في الحرية والاستقلال من ابرز قادتها الجنرال سالان
أهدافها:
الدفاع عن فكرة "الجزائر فرنسية".
تعبئة الرأي العام الفرنسي حول فكرة الحفاظ على الجزائر فرنسية .
التصدي لسياسة ديغول ومحاولة الإطاحة بنظامه.
عرقلة المفاوضات بإشاعة حالة من الرعب وممارسة التهديدات و الضغوطات على حكومة ديغول.
وسائلها:
- تخريب المصالح الحيوية .
- التصفية الجسدية للإطارات الجزائرية .
- اغتيال المؤيدين لسياسة ديغول.
أعمال السطو و النهب للبنوك ومصالح البريد.
- خلق جو من الإرهاب المنظم.
-توزيع المناشير التحريضية واستعمال البث السري الإذاعي والكتابات الجدارية.
-القتل الجماعي والفردي لكل من يعترض برنامجها .
جرائمها:
قتل المساجين في زنزانات مراكز الشرطة مثلما وقع في مركز شرطة حسين داي.
-تنفيذ سلسلة من التفجيرات قدرت بنحو2293 تفجير مابين سبتمبر 1961 و مارس 1962 أسفرت عن سقوط ما لا يقل عن 700 ضحية .
- تصعيد العمل الإجرامي للمنظمة بعد التوقيع على وقف إطلاق النار، من ذلك إطلاق عدة قذائف مدفعية على أحياء سكنية بالقصبة السفلى يوم 20مارس1962أودت بحياة 24 شخصا و59 جريحا وتفجير سيارة ملغمة قرب ميناء الجزائر مما خلّف 62 قتيلا و110 جريحا في صفوف العمال ( الحمالون).
- الحرق العمدي للمؤسسات منها ما أصاب مكتبة جامعة الجزائر في 7جوان 1962 حيث أتى على أزيد من 600 ألف كتاب .
- حرق مكاتب الضمان الاجتماعي ، المدارس و المستشفيات
منظمة إرهابية قادها المستوطنون، ظهرت بعد دعوة الجنرال دوقول جبهة التحرير الوطني إلى التفاوض في 14 جوان 1960 والتي اعتبرها المستوطنون ردّة ورفضوا الاعتراف بقوة الثورة الجزائرية ورغبة شعبها في الحرية والاستقلال من ابرز قادتها الجنرال سالان
أهدافها:
الدفاع عن فكرة "الجزائر فرنسية".
تعبئة الرأي العام الفرنسي حول فكرة الحفاظ على الجزائر فرنسية .
التصدي لسياسة ديغول ومحاولة الإطاحة بنظامه.
عرقلة المفاوضات بإشاعة حالة من الرعب وممارسة التهديدات و الضغوطات على حكومة ديغول.
وسائلها:
- تخريب المصالح الحيوية .
- التصفية الجسدية للإطارات الجزائرية .
- اغتيال المؤيدين لسياسة ديغول.
أعمال السطو و النهب للبنوك ومصالح البريد.
- خلق جو من الإرهاب المنظم.
-توزيع المناشير التحريضية واستعمال البث السري الإذاعي والكتابات الجدارية.
-القتل الجماعي والفردي لكل من يعترض برنامجها .
جرائمها:
قتل المساجين في زنزانات مراكز الشرطة مثلما وقع في مركز شرطة حسين داي.
-تنفيذ سلسلة من التفجيرات قدرت بنحو2293 تفجير مابين سبتمبر 1961 و مارس 1962 أسفرت عن سقوط ما لا يقل عن 700 ضحية .
- تصعيد العمل الإجرامي للمنظمة بعد التوقيع على وقف إطلاق النار، من ذلك إطلاق عدة قذائف مدفعية على أحياء سكنية بالقصبة السفلى يوم 20مارس1962أودت بحياة 24 شخصا و59 جريحا وتفجير سيارة ملغمة قرب ميناء الجزائر مما خلّف 62 قتيلا و110 جريحا في صفوف العمال ( الحمالون).
- الحرق العمدي للمؤسسات منها ما أصاب مكتبة جامعة الجزائر في 7جوان 1962 حيث أتى على أزيد من 600 ألف كتاب .
- حرق مكاتب الضمان الاجتماعي ، المدارس و المستشفيات